تصفح التصنيف

مقالات

على هامش الذكريات

قرأت سؤالا يقول:  ماهي خططكم لرمضان؟ ( نريد هذا الشهر أن يكون نقطة تحول)! فكانت إجابتي  في أسطر كتبت فيها  على هامش الذكريات أنقل لك حروف ليست إلا لروحك التي بين…

يا صديقي

بين الفينة و الأخرى تتكرر الشكوى و كأن الأواصر بدت تستغيث من شدة ما يجد الأقران بينهم يا صديقي تيقن بأن العلاقات لابد و أن تبنى على وجود الاختلاف و التباين الشاسع بين…

كتبتها على عجل

من نعم الله علي و عليك أنه سبحانه بفضله بلغنا مثل هذا اليوم العظيم و هو التاسع من ذي الحجة أكتب هنا على عجل، فالقصد من هذا الحرف النفع والمعونة لكل من يقرأ؛ تذكر أن:…

وقفة تأمل

أهنئكم و نفسي بلوغ هذه العشر المباركات التي أقسم الله بها في قوله: ( و ليال عشر) و لا يقسم سبحانه إلا بعظيم، فمع بداية غروب شمس ذو القعدة بدأ التذكير بفضل عشر ذي الحجة و…

مخرج

مما لفت انتباهي كلمة تكررت كثيراً على اللافتات في الطرقات، و في المتاجر و المطارات و غير ذلك؛ كُتبت بخط عريض و لون حاد (مخرج) كدليل سير يُعيننا في تحديد وجهتنا أو

قم و ابدأ الآن

إلى الذين تنشرح صدورهم عجبا بغيرهم و يألمون لحالهم!لأولئك الذين يغبطون أصحاب العادات الإيجابية و ليسوا منهم! على سبيل المثال: فإنهم يحبون القراءة و لم يحظوا يوما

لا تكن سببا..

سرت في نفس طريقي، و قطعت الكثير حتى تجاوزت المنتصف، لم ألتفت باحثة عنك، لأنني أدركت أنك أرخيت يديك قصدا، لم أتنازل للحظة واحدة عن أحلامي و حب الحياة، تشبثت

نحن أعينهم التي يقرأون بها

من واقع تجربة أن تكرار المحاولة في أيا كان ينال صاحبه شرف الوصول لا محالة، بدأت القصة مع تلك المرأة التي كانت تشعر بقذى في عينيها من وقت لآخر؛ نتيجة لدخول شعيرات

تحية إكبار

  الحمد لله على أيام مضت، و ساعات غمام انجلت لم أستطع تخيل مرورها و لو للحظة! فإنني أشعر بالمنّة لله وحده على تجاوز تلك اللحظات. ثم الشكر لله الذي رزقني